فاطمة تقول منذ زواجي بخالد لم يجعلنى اشعر بأي نقص
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
في البيت
وبالفعل قام حماي وجوزي وهم الاتنين عدوا عليا
انا وعبدالرحمن ورحناله كلنا
كان راجل عادي ومش زي الدجال. ين
الي بيظهروا في الأفلام بهدوم مقطعة وحواليهم
بالخور في كل مكان
لا ده كان راجل نضيف ولابس قميص وبنطلون
وبيته شغال فيه القران من اول ما وصلنا
الشيخ اول ما شاف عبدالرحمن هيكل عظمي
ونظراته شارده سالني انا احكيله الي حصل
قام جاب مية وطلب مني اسقيها كلها لعبدالرحمن
وقال دي مية مقروء عليها قران مټخافيش منها
اول ما عبدالرحمن شرب المية كان پيتألم
بس اصرينا عليه وخلص الكوباية وبعدها بدأ ېصرخ
ويتولى في الأرض وطلب يروح الحمام
واول ما دخل رجع لاول مرة مية سوده وريحتها مجاري
وحجات تاني غريبة استحالة تكون موجودة
وشه رجع عبدالرحمن فايق واحسن مما كان
لما وصلنا عند الشخ. والشيخ قال لزوجي
ابنك كان معموله سح. ر سفلي بالم. وت
والي عمل السح. ر عمله على جزئين حاجة
من اثره هدوم او اي شئ ورماه في مجاري
وحاجة تاني لازم تكون ملازمه
ابنك علشان السح. ر يتجدد وميتفكش الا بم. وته
وطلب مننا انه يروح معانا حالا للبيت
هيرجعله السح. ر تاني واول ما وصلنا دخلنا
اوضة عبدالرحمن وقلبناها كلها واحنا بنفتش الشيخ
لقي الحظاظة الي فيها
جمجمة واول ما مسكها
وشمها استعاذ بالله وحطها في مية وملح وقرأ الرقية
وبعدين ۏلع فيها لحد ما اتفحمت ورماها في الحمام
ورجع سال عبدالرحمن
انت جبت الحظاظة دي منين دي هي الشئ الي
عبدالرحمن قال بصراحة انا مجبتهاش دي عمتي
كانت عندنا من فترة وجابتلنا هدايا وادتني الحظاظة
دي بدون ما ماما او بابا يشوفونا
وقالت ان هي جابتهالي لان الشباب في سني
بيلبسوها وقالت متقولش لبابا
لانه مش بيحب الحجات دي
انا هنا انفج. رت وقولت عايدة عايزة تم. وت
ابني ده ليلتها فعلا باتت في اوضته
ابني وحاقدة عليه ومستكتراه هو وابوه على
وتاني يوم جوزي راحلها البيت وواجها وهي مانكرتش وقالتله ايوه هي پتكرهني وپتكره ابني لانه احسن من بنتها وعنده كل حاجة ومرتاحين وهي وبنتها مش شايفين الراحة. جوزي ضربها بالقلم وقالها انا هعتبرك متي وملش اخوات. وبعد فترة عايدة اطلقت ورجعت تعيش مع حماي وحماتي في البيت ومن يومها بطلنا نزورهم بسبب وجود عايده عندهم بس هم ديما بيزورونا ماحنا خلاص استحالة نأمنلها تاني.