الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة الماسة الزرقاء

موقع أيام نيوز

لماذا ډفن سيدنا يوسف عليه السلام فى قاع النيل ولماذا لم يدفن في الأرض من النبي الذي اخرجه وكيف اخرجه من قاع النيل لماذا أمره الله سبحانه وتعالي بإخراجه ودفنه من جديد واين مكان قپره الان من العجوز التي أخبرته بمكان دفنه وما الطلب الغريب الذي طلبته ۏفاة يوسف عليه السلام ومكان دفنه بعد أن من الله على سيدنا يوسف وأعطاه من النعيم في الدنيا اشتاقت نفسه للقاء الله عز وجل وهو أول نبي تمنى المت وقد ذكر ذلك في القرآن الكريم بقوله تعالى رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين ولما حضر سيدنا يوسف المت جمع إليه قومه من بني يعقوب وأوصى أخاه يهوذا على قومه وتوفي عليه السلام وكان عمره 120 عاما. وقد تخاصم أهل مصر في مكان دفنه وذلك لشدة رغبة الناس بالحصول علي بركته فاشتد القتال والعداء بين الناس وفي النهاية وتعددت الروايات ولكن في النهاية اتفق الجميع على جعله في صندوق

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
من المرمر مطلي بالړصاص ويدفنوه في نهر النيل بحيث يمر عليه الماء وتصل بركته لجميع مصر وما حولها وظل مدفونا هناك إلى أن أوحى الله إلى نبيه موسى عليه السلام حين خرج من مصر ببني إسرائيل أن ينقل قبر سيدنا يوسف إلى بيت المقدس عند آبائه ولم يكن يعلم موسى عليه السلام مكان دفنه فقيل له إن عجوزا من بني اسرائيل تعرف مكان دفنه فلجأ إليها ليسألها فأجابته بعد أن أخذت منه موثقا بأن يدعو لها موسى الله بأن يرد الله عليها شبابها إلى ١٧ سنة وأن يزيد الله عمرها مثل الذي مضى من عمرها فدعا نبي الله لها بذلك فأعلمته بأن قبر يوسف عليه السلام في صندوق في النيل فاستخرجه سيدنا موسى من النيل وأخذه معه لبيت المقدس وډفن بجوار أبيه يعقوب وجديه إسحاق وإبراهيم عليه السلام في مدينة الخليل وفي روايات أخرى أنه ډفن في مدينة نابلس في فلسطين. وأشار بعض المؤرخين والباحثين من أن مكان ډفن سيدنا يوسف عليه السلام لا زال في مصر في نهر النيل والمعلوم عند الجميع بأنه لايوجد قبر نبي من أنبياء الله معروف مكانه وتتعدد الروايات والقصص الكثيرة حول أماكن دفنهم عليهم السلام ما عدا قبر النبي محمد عليه الصلاة والسلام والله تعالى أعلي وأعلم.