الخميس 21 نوفمبر 2024

ليلي عبد اللطيف تكشف موعد تحقيق توقعاتها

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كشفت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف عن توقع خطېر سيضرب إحدى الدول العربية خلال الفترة القادمة موضحة أن الخسارة ستكون كبيرة وسوف يندم الجميع ولكن بعد فوات الأوان.
وفي سلسلة توقعات جديدة كشفتها خلال ظهورها في لقاء تلفزيوني على قناة الجديد اللبنانية قالت ليلى عبد اللطيف أنها ترى بأن زلزال مدمر قوته 10 درجات سيضرب إحدى الدول خلال الفترة المقبلة من عام 2024 وستكون نتائجه كارثية ومرعبة.
ولم تصرح ليلى عبد اللطيف بإسم الدولة لانها لا تعلم الغيب حسب قولها لكنها تتوقع ذلك بحسب قراءتها لمؤشرات علم الفلك.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي ذات الإطار توقعت ليلى عبد اللطيف أن تتعرض تركيا خلال الفترة المقبلة لفيضانات وأحداث مؤسفة ستثير الړعب بين اوساط السكان وستدفع الرئيس التركي رجب طيب أردغان إلى إعلان حالة الطوارئ في البلاد.
وفي ذات السياق ايضا قالت ليلى عبد اللطيف أن عدد من الدول الأوروبية سوف تشهد خلال عام 2024 كوارث طبيعية مؤسفة وسوف تكون نتائجها كارثية وغير مسبوقة.
توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن السعودية
أما في الشأن السعودي فتوقعت ليلى عبد اللطيف أن تحقق السعودية إنجاز رياضي كبير خلال عام 2024.
كما توقعت إنه في 2024 سيكون هناك شخصية عربية محبوبة وبارزة ستكون من أبرز واهم المرشحين للحصول على جائرة نوبل للسلام عبر تحقيق انجاز عربي كبير يؤدي إلى بداية مرحلة السلام ومن خلال موقف عربي موحد ولا أستبعد ولي العهد السعودي صاحب الشرف للحصول على هذه الجائرة وستكون السودان مدخل هذه المبادرة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن لبنان
وفي الشأن العربي توقعت ليلى عبد اللطيف أن يتم إغلاق المدارس الرسمية في لبنان في عام 2024 وأن موظفي مطار رفيق الحريري الدولي هم في قلب الحدث إذ سيشهد المطار فوضى تعرقل جهود رئيس مجلس إدارة الشرق الأوسط وشركة طيران الشرق محمد الحوت ستنجح في إنهاء الأمر والوصول إلى حل بالإضافة إلى عودة أعداد كبيرة من المهاجرين إلى لبنان وبناء شبكة استثمارية.

انت في الصفحة 1 من صفحتين