رواية علي الحجار
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر والجنية العاشقة الحلقه الاولي
بداية القصة
بتبدأ الحكاية مع علي الحجار زمان ايام ما كان لسه بيصور فيلم المغنواتي في منطقة اسمها بشلة ودي جنب مېت غمر بشوية وعلي الحجار بيقول ان في الفترة دي كان مبسوط جدا والدنيا كانت ماشية تمام معهم ما فيش اي مشاكل وكان مع زمايله الممثلين قاعدين في بيت واحد
دخل على اوضته على طول علشان يريح. واول ما دخل وقفل الباب خد باله ان الباب بيتفتح سنة سنة. وفيه حد بيفتحه. علي قام من على السرير يبص مين اللي بيفتح الباب
وفجأة يحس ان في حد جاي وبيقعد جنبه على السرير وهو نايم. الاحساس بدأ يزيد وبدأ يحس بانفاس حد موجودة في ضهره. يعني متأكد ان فيه حد قاعد
والواحدة دي مش بني ادمة عادية. لدرجة ان لما صحي اتأكد ان ده ما كانش مجرد حلم ده كان حاسس كأن ده بيحصل بجد. ومن اللحظة دي حياة علي الحجار اتغيرت تماما واتقلبت كلها.
كان في الاول فاكر ان ممكن بيحطهم في مكان وينساهم او بيهملهم والكلام ده. ولكن مع الوقت بدأت الحاجة تتسحب من ايده وتختفي مرة واحدة. آآ ملابس الداخلية كانت في ايدي
مستحمل. انما المرحلة الاصعب في حياة علي هي مرحلة الجواز. بيقول ان هو كان عنده صاحب له اسمه جورج وكان بيحبه جدا. وكان دايما بيروح يقعد عنده. وفي يومه وهو قاعد معه قابل الفنانة
واعجب بها جدا ومع الوقت بدأوا يبقوا اصحاب وطلب ايديها للجواز وعلى حسب كلامه فهم كانوا متوافقين جدا مع بعض وبيحبوا بعض جدا وهي كانت بتسمع كلامه وكل حاجة تمام. حياتهم كانت مسالية يعني. ولكن هو كان محطوط في ضغط دايما
بسبب الجنية العاشقة اللي معه. الجنية دي كانت دايما بتحاول ټرعب مراته وتخوفها وتفزعها باي طريقة لدرجة ان هي بدأت تزهر لمراته على هيئة علي الحجار
بعدها بشوية مراته تشوف علي في مكان تاني فتتأكد لما تحكي له ان ما كانش هو اللي معها من شوية. مشيرة مراته كانت خلاص هتتجنن. المصېبة بقى ان اللي كان بيحصل معها هو هو بيحصل