الخميس 21 نوفمبر 2024

ليلي عبد اللطيف لن احذركم

موقع أيام نيوز

أصبحت توقعات ليلى عبد اللطيف محطة اهتمام العديد من المتابعين عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك نظراً لخبرة ليلي عبد اللطيف البالغة في مجال الفلك، والأبراج، حيث تحققت بالفعل 8 تنبؤات صائبة خلال شهر يناير لعام 2024، ولهذا السبب يتطلع المتابعين إلى معرفة تواقعاتها خلال الفترات المقبلة، كما أنها حذرت من 3 أحداث وتوقعت حدوثها خلال الأيام المقبلة لهذا العام، ولمعرفة تلك التنبؤات تابعوا معنا سطورنا القادمة.

قد تم الكشف عن توقعات ليلى عبد اللطيف، وذلك خلال تصريحات تلفزيونية، وتتمثل في ثلاثة تنبؤات لهذا العام، وتكون أحداثها مأساوية للغاية، حيث التنبؤ الأول يتعلق بإندلاع عواصف قوية، وأمطار غزيرة في لبنان، والتي قد ينتج عنها فيضانات في الشوارع والأحياء التي قد تدمرها، كما أنه من المحتمل أن تتزايد تلك الظروف الجوية القاسېة خلال 3 أشهر الأولي من هذا العام2024م، يكون التنبؤ التاني عن احتمال وقوع چريمة مدبرة لأحد أكبر البنوك العالمية، وقد يترتب عليه حالة من الفزع والتوتر في المجتمع الدولي، أما عن تنبؤها الأخير فيكون متعلقاً بإحدي الدول العربية التي ستقوم بإتخاذ قراراً بتعليق كافة الرحلات الجوية، سواء كان من الداخل أو الخارج، بسبب حدث غير محدد لتلك اللحظة، والذي يثير مخاۏف بشأن الاستقرار الجوي والأمني في المنطقة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

من أبرز التوقعات التي تحققت لخبيرة الأبراج والفلك ليلي عبد اللطيف، هو إكتشافاً علمياً جديداً لعلاج السړطان، حيث أنه تم إبتكار حبة تستهدف الأورام دون التأثير على الخلايا السليمة في الجسم.
كما تنبأت بمواجهة الملياردير الشهير إيلون ماسك أزمة اقتصادية كبيرة، وهو ماتحقق بالفعل، حيث خسر هذا الملياردير نحو 31 مليار دولار من قيمة منصة X التي اشتراها.
كما أنها توقعت تعرض اليابان لزلزال شديد تبعته موجة تسوماني خطېرة، وقد حدث هذا بالفعل، حيث حدث أضرار وخيمة في الممتلكات والأرواح في اليانان بسبب الزلزال والتسونامي.
توقعت الخبيرة الفلكية ليلي عدد من الأحداث التي حدثت منذ بداية عام 2024، الخاصة بتطورات أمنية، وسياسية بارزة في الإكوادور، وقد تم تأكيد هذا بعد حالة الفوضي والاضطرابات في البلاد، الذي ترتب عليه صراع عڼيف بين الحكومة وإعلان حالة الطوارئ لمدة 60 يوماً.