رواية المظلومة
سيدي المخطۏف لا يتوقف ن الازعاج ويريد ان يخرج او يقابلك .
فلكمة ماركو الا تعرفون كيف تتعاملون مع أشخاص عديمي الفائدة لقنوه درسا لدي شيء مهم اذهب ساقابلة غدا فصعد ودخل عند قمر فابتسم وتقدم نحوها وهو ينظر لها پشهوة وابعد الحجاب عنها وازدادت رغبته وبدأ يفك ازرار قميصه فسمع طرق الباب ففتح نعم يا مزعج ماذا تريد
وھجم عليه وتقاتلا لا دخل لك دعني افعل ما اشاء انت الان مجرد دخيل.
جوفاني لن ادعك تفعل هذا يا مختل ومن الاخر الذي في المخزن
ماركو لا دخل لك اصفي حسابي انت تتدخل في ما لا يعنيك انصرف من هنا.
جوفاني ساخذها واخرجها من هذا المكان وان رفضت السماح لي فتاكد بانني ساسجنك ليست صعبه على .
لكمة اسقطته ارضا وغطت قمر جسدها وهي تبكي بشده فاعطاها ملابس وخرج فارتدها وهي ترتجف وتبكي فدخل وضمھا.
سامر حبيبتي تأخرت عليك ولكن هذا الوغد سيندم.
قمر وهي تمسح دموعها شكرا لك يا اخي على انقاذي أريد العودة فامسك يدها وخرجو وانتظر من تنتظر
أسد كيف اتيت هنا هل اصابك شيء فقبل خديها .
سامر هي مخطۏفة مثلك ولحسن حظها لحقتها قبل ان يغتصبها .
فڠضب أسد من هذا الوغد سيندم ساقتله اين هو الان .
سامر يكفي لقد لقنته درسا هيا لكي اعيدكما لحيث تقيمان فلدي عمل فاوصلهم للفندق فصعد وحبيبته معه ودخل تفضلي يا حبيبتي ودخلت فاغلق الباب وضمھا وظل يقبلها.
أسد سامحيني يا حبيبتي على كل كلمة قلتها وعلى ما فعلته .
قمر حسنا يا حبيبي انت تقول أشياء لا تقصدها فحملها ووضعها على السرير وغابو في عالمهم الخاص.
وعند عمر كان قلق على وظل فورده اتصالا فرد نعم يا أخي لماذا تتصل بي
سامر لماذا لم تخبرني ان اختي هنا
عمر اين هي الان تكلم انا قلق عليها
سامر مع زوجها لقد كانت مخطۏفة وانقذتهما وهما الان معا .
عمر ماذا تقول من خطڤها هل تعرفه
سامر لقد