الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية المظلومة

انت في الصفحة 25 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز


الورد والياسمين يا حبيبتي.
قمر صباح الفل والورد والياسمين يا حبيبي فتقدم نحوها ورفع ذقنها بهدوء وقبلها.
أسد هل نعود للوطن اليوم ام نستمتع قليلا قبل العودة 
قمر وهي تفكر لا اعرف كيف ستكون رده فعل عمر هل اخبره اننا سنعود هل سيسمح لي
أسد انا زوجك لا داعي لتخبري احد سنتسوق وبعدها نرجع للوطن .
قمر وهي متحمسه حسنا ساستحم وارتدي ملابسي فدخلت الحمام واستحمت وجففت جسدها وشعرها وارتدت احد فساتينها وحذاء رياضي وذهبت معه .

في المستشفى كان عادل يرقد على احد الاسره وهو يهذي باسم حبيبته وكان عمر.
بجانبه وهو حزين.
عمر اتمنى قتل ذلك الوغد لو اعرفه .
سامر المسكين لم يهنى بزواجه هل تعرف علاقته ومع من يعمل وهكذا
فظلو يتحدثون وبعد فترة دخلت شابه وعندما رأته هكذا نزلت دموعها.
عمر من انت هل اخطأتي الغرفة 
انجليتا انا انجليتا وجئت لان ضميري يعذبني .
سامر تكلمي ماذا هناك
انجليتا انا من تسببت بمۏتها عندما اعطيتها دواء قاټل .
عمر لماذا فعلتي ذلك لهذا المسكين تكلمي من امرك بهذا
انجليتا لا استطيع اخباركم فدخل شاب وعندما راها اشمئز منها.
مايك لما هذه المقرفة هنا اغربي عن وجهي ان رأيتك مرة أخرى ساقتلك .
فنزلت دموعها فمسحتها انجليتا هل نسيتني لما لم تعد تحبني 
فظل يضحك بشده مايك كنت موهوم بحبك وصحوت في الوقت المناسب فعالج عادل وخرج .
وكانت عيناها عليه انجليتا لماذا حدث هذا انا الغبيه بخصوص القضية انا المتهمة وبامكانكم القبض على .
سامر لماذا انت خائڤة ان تخبرينا عن من كلفك بفعل هذا هل انت تحت الټهديد هل يبتزك فصدمت ونكست رأسها ونزلت دموعها.
وكان مايك يستمع لهم فهو لم يذهب هو لا يزال يحبها ولكن يتظاهر عكس ذلك.
انجليتا انا متهمه لما لا تصدقونني اقبض على لن اقاوم .
سامر لماذا انت خائڤة ان تخبرينا عن من كلفك بفعل هذا هل انت تحت الټهديد هل يبتزك فصدمت ونكست رأسها ونزلت دموعها.
وكان مايك يستمع لهم فهو لم يذهب هو لا يزال يحبها ولكن يتظاهر عكس ذلك.
انجليتا انا متهمه لما لا تصدقونني اقبض على لن اقاوم .
سامر لم تفعليها بارادتك هل يهددونك باحد افراد عائلتك تكلمي.
عمر لا تخافي اخبرينا سنحميك واين هو المكان المحتجزين فيه 
انجليتا لا استطيع اخباركم ستقتل ان خنتهم لا أستطيع واڼهارت باكيه .
وعند أسد وقمر فقد وصلو للمطار وصعدو للطائرة وجلسا وربطا احزمه الامان وبعد
فترة هبطت الطائرة في ارض الوطن ونزلا وتوجه بها بعد أن انتهى من الإجراءات للقصر وعندما دخلا فرح خالد اما شهد لم تكن فرحه وهذا ما جعل قمر حزينة فتقدمت تريد احتضانها فابتعدت.
شهدانا اكرهك لماذا عدتي تبقين متى أردتي وتذهبين متى اردتي وصعدت لغرفتها .
خالد حمد لله على سلامتك لا تشغلي بالك كان لديها مشاكل في المدرسة اصعدي وأرتاحي وانت يا أخي.
فامسك أسد يدها وصعد بها لغرفتهما فجلست على
 

24  25  26 

انت في الصفحة 25 من 29 صفحات