رواية المظلومة
بالك.
أسد سنعود للقصر لكي ارتاح واستعد فخرج وركبا السيارة واجلس قمر في حضنه وضمھا واخذ يشم رائحتها ووصلا للقصر ونزلا وذهب لغرفته واستحم وجفف جسده ولف فوطه على خصره وخرج وهي جالسه على الأريكة فجلس بجانبها.
قمر وهي تفكر كيف نعرف من دبر كل هذه الأشياء
فامسك خديها لا تشغلي بالك وقبل شفتيها وضمھا بقوة وظل يقبلها وناما بعدها .
أسد لماذا وضعتي مكياج امسحيه الان فمسحته هكذا احسن مع اني اخاڤ عليك من عيونهم لكن لا تهتمي فمعك أسد سيفترسهم ان اقتربو منك فذهبا للشركة واستقبلهم مراد والموظفين ومنهم المعجب بقمر ومنهم المعجب باسد وبعض الحاقدين فاقيم الحفل فانزعج أسد من نظراتهم لزوجته.
مرة ومع هذه مرة وقمر تشعر بالضجر فتقدم نحوها زوجين فسلما عليها فردت السلام وتحدثا مطولا وسعدت قمر بهذه المحادثة.
قمر اتمنى ان تكون هذه بداية تعاون جيدة وان يستمر للأحسن واتمنى التوفيق للجميع فذهبا وهي ذهبت لاسد وظلت تتحدث معه وبعدها دخلت مرام وتقدمت نحو أسد وهو لم يتحدث معها وكانها غير موجودة فڠضبت .
أسد وهو يضحك الم اعطيك حصتك ام نسيتي ذلك قمر تعالي فتقدمت وامسكت بيده فقبل جبينها هذه حبيبتي العبقرية استمتعو فذهب بها لمكتبة اجلسي وأرتاحي وكلي لقد جهزت لك هذا وجلس بجانبها وهو ياكل
معها ويطعمها وقبل شفتيها قبله طويلة .
قمر ليس هنا ماذا لو دخل أحد ما
قمر نعم هيا فضمھا بحنان وقبلها يكفي هيا لنظم لهم فاكملو الحفل وعندما انتهى .
أسد وهو مشغول مع زوجة احد شركائه قمر اسبقيني للسيارة .
قمر حسنا وهي تشعر بالغيرة وذهبت وركبت السيارة وبعد فترة ركب أسد بجانبها وسحب يدها ووضعها على صدره .
واما قمر فذهبت لغرفه شهد وطرقت الباب.
شهد تفضل فدخلت ماذا تريدين مني
قمر وهي تجلس بجانبها ماذا تحبين ان نفعل اليوم
قمر ان رحلت هل ستكونين سعيدة أخبريني
شهد اكيد ساكون سعيدة للغاية.
قمر هل نذهب لمدينه الملاهي ام لحديقة الحيوانات
شهد لا اريد اخرجي من هنا ساكون مرتاحة ان تركتيني فنهظت .
قمر سانتظركي في غرفتي ان غيرتي رايك