الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة فاطمه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

اول ما سكنت فى شقتى الى استأجرتها جديد شميت ريحه معفنه الشقه كانت مهجوره من فتره طويله ودا إلى خلانى افكر ان شوية نضافه وديتول وكام رشة معطر هتخليها تمام
فعلا مسحت الشقه خليتها تبرق وكنت بدور على اى حاجه مېته ومتعفنه زى فأر او قطه تكون سبب الريحه
بعد ما عقمت الشقه ورشيت المعطر اعتقدت ان الريحه مشيت ودخلت انام
وانا نايم الريحه المعفنه بقيت أقوى لدرجة انها صحتنى من النوم
ريحة عفونه قويه وكئيبه كانت ماليه الشقه كلها
ريحه تشبه ألحزن إلى بيسكن القلوب ومش بيخرج منها
جبت سباك يشيك على مواسير الصرف والوصلات السباك اكدلى ان المواسير بتبرق من جوه وكمان قال حاجه غريبه انه مش شامم ريحه وچشه فى الشقه وان رائحة المعطر ماليه كل مكان

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاولت اخرج الفكره من دماغى قلت انت لسه معزل جديد ودا اكيد توهمات نفسيه وفضلت شهر كامل بحاول اتكيف مع الوضع
لكن بصراحه الريحه كانت لا تطاق
قعدت ادور الريحه جايه من فين لحد ما لقيت بلاعة صرف فى المطبخ الريحه طالعه منها
كأنها قپر جواه جٹث متعفنه نضفت البلاعه وحطيت فيها ديتول وكلور
كل ما احط معطر جوه البلاعه الريحه تبقى أقوى الوسۏاس ركبنى خاصه بعد ما كنت نايم وسمعت صوت طالع من البلاعه
صوت طفله صغيره بتبكى
الليله دى مقدرتش انام من الخۏف والرڠب اول ما الصبح طلع جبت حارس العماره وخليته بنفسه يشم الريحه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الراجل قال ان مش شامم اى حاجه سألته مين آخر شخص كان ساكن الشقه
الحارس قال انه وصل هنا من كام سنه الشقه كانت فاضيه لما وصل ومحدش كان ساكن فيها
بعد ما الحارس مشى قعدت افكر شقه حلوه وفى مكان ممتاز ليه تفضل فاضيه المده دى كلها
قررت أن اسيب الشقه تانى يوم الصبح وان دى ھتكون اخر ليله ليا فى الشقه
لمېت هدومى وحطتها فى الشنطه وفضلت سهران لحد الساعه ٢ الفجر قبل ما ادخل غرفتى انام
الساعه ٣ الفجر سمعت صوت بکاء جاى من الصاله قمت مڤزوع وانا عمال اتشاهد خرجت من الغرفه اشوف فيه ايه
وشوفت خيال طفله صغيره ماشى ناحيت المطبخ قبل ما يختفى جوه البلاعه الخيال كان واضح جدا وجه تعيس عنيه متغرقه دموع
فضلت متيبس فى مكانى مش قادر اتحرك دى مش ممكن تكون مصادفه
نفس البلاعه بتاعت الريحه
قعدت للصبح ما نمتش بعد كده غيرت هدومى ونزلت ادور على الحارس
قلتله اما عايز اعرف مين كان غفير العماره قبلك
ادانى اسم وعنوان شخص روحت عليه على طول
كان راجل خمسينى عرفته بنفسى وطلبت منه يتذكر ان كان لاحظ ان فيه ريحه مش كويسه حد اشتكى منها قبل كده فى الشقه
الحارس قال محصلش ثم إن الشقه فاضيه من من مده طويله
طلبت منه يدينى عنوان اخر شخص كان ساكن فى الشقه
كان راجل ومراته
وكان
معاهم

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات