عند عودتة للمنزل حدث بينه وبين زوجته خلاف
كله واحمد پيصرخ على التلفون وبيقولى إبعدى عنها هتأذيكى انا جيلك لقيتها صلبت دراعها وقامت راميه حنين عالارض باعلى قوتها البنت صړخت وقامت خنقانى وعنيها قلبت بيااض كلها وصوتها إتغير وقامت قيلالى إنتى لازم تموووتى زي ماموتهم كلهم وشي إحمر وعنيا نزلت ميه كتير ومن وسط خنقتى بقولها هما مين !
ردت بنفس النبره وقالتلى أبوها وامها عشان حاولو يخرجوونى وخطيبها عادل عشان حاول ياخدها منى انا كل حته ف جسمى بردت من الړعب قالتلى الدور عليكى انتى وبنتك وجوزك مسالتيش نفسك أنا بشرب العصير دا بالذات ليه !
لقيتها بتشدد على رقبتى جاامد خلاص إتشهدت خلاص وهى كل ماتضغط على رقبتى تنزل ډم من عنيها وفجاه وبدون مقدمات لقيت احمد فتح الباب ومعاه قوه من الظباط وجرى ناحيتى وصړخ وحاول يفلتنى من إيديها
حاليا نايمه اهي وقام مشاور عليها لقيتها نايمه فى سرير جنبى قولتله انا مش فاهمه حاجه وإبتسام عملت كدا ليه !
إبتسملى وقالى اعملك إيه بتحولى تخضينا عليكى حماتى قالتلى