قصة سارة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الله أن يديمها علي و قد رزقت بزوجة صالحة ذات خلق ودين و قد كنت نائما حين وصلتم فلم تشئ أن توقظني فحضرت لكم القهوة وما أنتم بحاجة إليه و حين انتهت أيقظتني فدخلت عليكم وأنا بكامل نشاطي و بالي مرتاح فهذا هو سر سعادتي و الحمد لله على ذلك.
قال أحدهم بقي الأمر الخامس وهي حاجتنا فنحن أبناء شيخ قبيلتنا و ذكروا له أسم القبيلة قبل أن يسلم أبي روحه إلى الباري أعطى لكل واحد منا نصيبه من المال و وضعها في صناديق ذات أقفال و لا يجب فتحها إلا بعد مۏته و حين وافته المنية فتحناها و قد كتب على كل صندوق أسم كل واحد منا .
النهاية ..
ما أجمل أن يعامل الأب أبناءه بالعدل والمساواة ولا يميز أحدهم عن الأخر عندها لن تكون مشاحنة و قطيعة و بغضاء.